قصة حب لاكثر من 25 عام وانتهت بالزواج

كان لى صاحب منذ الصغر وانا ارافقة وبعد صحبتى الية بعام كان لة اخت واختة هذة كانت متزوجة واتطلقت وحين ذاك انا لاول مرة اراها بعينى ياة انها بارعة الجمال وانوثتها طاغية فوق الوصف والخيال لدرجة انى كنتاقيم فى بيت صاحبى اكثر من ان اقيم فى بيتى وهنا اقول كانت ام صاحبى مطلقة وعندما تطلقت اختة هذة كانت ولابد ان تقيم مع اخوها وابيها من الطبيعى وانا كنت لا افارق البيت ولاكنى من شدة حيائى منت احبها دون ان تاخذ بالها ولشدة حب اخيها وابيها فية من ناحيتها اتخذتنى اخا رغم انها امراة عيناها حائرة تشد كل ناظر اليها نعم انثى بكل ما تحملة المعانى ولاكن من ناحيتى انا كنت انظر ايها نظرة الحب بل ابعد من هذا وكنا نجتمع مع هذة الاسرةعلىاننا اهل ولاكن لا احدا يعرف ما يدور فى خلدى تولت الايام وازى بليل ياتى رجلا ويتعاهد مع ابيها لكى يتزوجها ولا اعلم انا وازى بها تتزوج هذا الرجل ياة لقد تحسرت كثيرا كثيرا ولاكنى محب على اى وضع كان وكما قالو الى يحب لا يكرة نعم وازى بية احضر زواجها وابارك وكانى واحد من هذة الاسرة لان والدها واخيها فرضنى على زوجها نعم صاحبت زوجها ومن شدة صداقتى مع زوجها ولاحترامى كان يثق فية ثقة عمياء ولاكن انا كان فى خاطرى انى انا محب وللان ما افصحت عن حبى لها توالت الاحداث وتعاملنا انا وزوجها الا ان اختلفنا وبع ان اختلفنا بعد صداقة ثمانية عشر عاما طبعا كان هذا الرجل غريبا عن بلدنا من بلد اخر واتتنى الفرصة ولاكن لم اكن خائن ولاكن عملت معة مشاكل جما على اثارها اتطلقت منة ذالك المراة الحبيبة الى قلبى ورفعت دعوة طلاق وفعلا طلقتها المحكمة وبعد ان طلقتها المحكمة كنت انت بجوارها دائما ولاكن من بعد ان اتطلقت طلبت منها الزواج فقالت لى انتاخر انسان افكر فية يتزوجنى قلت لها لماذا قالت لانى اعتبرك اخى قلت اة واة واة انا منذ ان رايتك من خمسة وعشرون عاما وانا كنت اتمنى على( )ان تكونى زوجتى لانى انا من اول ما رايتك وانا انظر اليكى نظرة المحب العاشق ولاكن انتى لا تدرين فقالت لما لا تتكلم قلت قبل ان تتزوجى هذا الرجل وانا كنت انوى ان اتزوجك ولاكن هذا ما قدر وبعد ان تزوجنا قالت لى ياة ياة لو انى علمت ما بداخلك نحوى لتمنيت انا ان اكون زوجتك من اول الزمان نعم وعشنا واقول نعم انها انسى بحق تستحق انى احبها لانها مع تقدم السن ولاجنها انثى لا بعينناظرى انا عشان بحبها ولاكن قليل ان يجود الزمان بمثل هكذا امراة وما خاب حبى فيها

شكرا لك